Saturday, September 20, 2008

العائلة قصة طويلة

أحب أشكر كل من يتابعني ... إليكم الجزء الثاني من العائلة ... أتمنى أن ينال رضاكم وأن تتمهلوا في الحكم على القصة ... أرجوا للجميع قراءة ممتعة
,,,
العائلة
الجزء الثاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ملهى عيون بشارع الهرم يعتبره رواد الشارع هو الملتقى السياسي للملاهي الليلية بالشارع فكثيراً ما ترى سياسيين بارزين يأتون إليه يومياً لذلك فهذا الملهى هو الأكثر حراسة بين ملاهي الشارع جميعها ليست شهرة الملهي فقط سياسية فللملهى طبيعة فنية فهو من أكثر الملاهي التي تعج بالفنانين الكبار من أمثال عمرو دياب وأليسا لذلك فرواد الملهى ليسوا كأي رواد فتجدهم رجال أعمال ووزراء وفنانين تلك هي الأسباب التي جعلت من الملهى هو الملتقى السياسي للملاهي الليلية في الشارع الذي يعج بالملاهي الليلية , ولكن ما الأسباب التي أدت إلي تربع قمر على تلك المكانة داخل الملهى بل وما الذي جعلها تعمل في الملهى من الأساس ؟ إذا أردنا أن نعلم الأسباب الحقيقية وراء ذلك فكان من البديهي أن نفتش داخل شخصية قمر القوية الطموحة التي سخّرت جمالها لكي تصل إلي أهدافها فكانت جميع علاقتها التي بدأت من سن صغير كانت تأخذ من كل شاب ما تريده فكان هذا يساعدها بالأموال وهذا يساعدها بالعمل وهذا يكون للحب فقط وظلت تنتقل من شاب لآخر حتى التقت صدفة وعن طريق أحد أصدقائها بالشاب الذي بهره جمالها الفتان وجعله يقدم لها كل ما تتمني , فكان هو فارس أحلامها الذي أخذها من البارات والحانات الفقيرة إلي أعلي الملاهي الليلية في شارع الهرم حتى حدث لها ما تمنته منذ أول أيام عملها في هذا المجال وبدأت العمل في ملهي عيون الذي تدرجت في العمل فيه حتى وصلت إلي رئيسة عاملات وكانت قد حضرت في هذا اليوم في التاسعة من المساء وقد لاحظت من أول الليل أن هناك شخصاً مهماً سوف يهل عليهم سألت صديقها عن زائرهم لهذا اليوم والذي استدعي وجوده كل هذه الحراسة والذي حجز الصالة لنفسه في تلك الليلة . كانت تعلم أن فرصتها التي تنتظرها ستأتي عند وجود شخص هام كهذا وعندما علمت من هو تأكد ظنها وعلمت أن فرصتها التي لا يمكن لها أن تتنازل عنها جاءت إليها على طبقاً من ذهب سيحمله لها هذا الشخص ويقدمه لها كقربان لحبها أسرعت إلي غرفة ملابسها وحاولت بكل ما لديها من جمال أن تكون فاتنة فلبست فستاناً قصير يظهر أكثر ما يخفي من أفخاذها الممتلئة المثيرة وتعمدت فتح أول وثاني أزرار الفستان لتفسح المجال لثديها الجميل أن يتحرك بقوة مع كل تحرك من تحركاتها المتعمدة المثيرة , ظلت تستعد لفرصتها حتى دق هاتفها المحمول لتجد رقم والدتها لم تفكر في الرد فأغلقت هاتفها ووقفت تتزين أمام مرآتها حتى سمعت صوت دقات على باب الغرفة ففتحت الباب لتفاجئ بصديقها أحمد الذي ما إن رآها حتى تدافعت أمواج الشهوة بجسده حتى شعر بأنه سينفجر من شدة انبهاره بشكلها وجسدها الذي وجده اليوم أجمل من أي يوماً مضي , نظرت إليه وسألته عما يريد فأجابها بصوت لا يسمع
"الراجل اللي منتظراه هتشاركه الليلة لولي فهمي المغنية , هيحتفلوا بعيد ميلادها"
سكت لحظات ليلاحق أنفاسه التي تصاعدت وبشدة لا يعلم لها سبباً فهو رآها من قبل ذلك عارية تماماً فلماذا كل هذه اللهفة وهذا الشوق الليلة ولماذا زادت الشهوة عليه حتى ثار كالبركان الذي يود أن ينفجر , حاول أن يتم حديثه ولكنها سألته مندهشة من حالته التي لم تراها حتى في أوج حالتهما الجنسية
"مالك فيك إيه ؟ أنا أول مرة أشوفك كده ؟ أنت محسسني أنك أول مرة تشوفني ... فوق يبني أنا النهاردة مش فاضيالك خالص , لخص كنت عاوز إيه؟"
أفاقته حدتها في الكلام فأجابها بأنها يجب أن تغير خطتها وتكيفها حتى تنتصر على الفنانة , وفي نهاية حديثه ذكرها بأنهما يجب أن يذهبا الليلة إلي شقته لأنه في غاية الشوق إليها , تركته بعدها وذهبت لإتمام ملابسها وزينتها وكان قد حاول تقبيلها ولكنها رفضته ونهرته واتهمته بالمراهقة , تركها وهو يضغط على علبة سجائره حتى فتتها من شدة الرغبة التي تعصف به.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تمام منتصف الليل ومازالت حنيفة تحاول الوصول إلي أبنها الذي تبحث عنه من قسم إلي قسم ومن مركز إلي مركز ومن مستشفي إلي مستشفي حتى تعبت وحاولت الاتصال بابنتها أو زوجها ولكنهما هواتفهما مغلقة فلم تجد ما تفعله سوى الجلوس أمام قسم العمرانية الذي كان اتصال أبنها منه .
س / "ما قولك في هجومك الانتحاري على لجنة الشرطة المكلفة بحماية قسم الهرم والذي أسفر عن وإصابة الرائد "هشام بيه الويشي" وما تفسيرك عن وجود جثة "محمد عبد النعيم الطحان" داخل السيارة؟.
من داخل غرفة ضيقة من الغرف الموجودة بالدور الأرضي بقسم الهرم كان المقدم "محمد شعلان" يأخذ أقوال حنفي الذي حاول أن يوضح للضابط أقواله وأن يبرأ نفسه من تلك التهم ولكن لم يمهله مخبر القسم عندما ضربه بكفه على قفاه فانتفض جسد بأكمله وأجاب ودموع عينيه تتساقط
" والله يا باشا أنا مكنش قصدي الانتحاري اللي سياتك بتحكي فيه أنا فقدت سيطرتي على العربية بعد ما سمعت صوت البنت وهي بتصرخ والله يا باشا أنا معارفش معني كلمة انتحاري أصلاً"
لم تريح إجابته الضابط الذي تملكه الغضب فاعتدل وأمسك بعصا كهربائية صغيرة وعلى رأس حنفي كانت ضربته الأولي التي ارتج بها حنفي وقال للضابط أن ما حدث هو ما قاله ولا يعلم شيئاً عما يتحدثون عنه ظل الضابط لا يتحدث ولكنه نظر إلي المخبر الذي يقف خلف حنفي نظرة معبرة جعلت يد المخبر القوية تضرب قفا حنفي وبقوة جعلت رأس حنفي تضرب مكتب الضابط لينزف الدماء بعدها من فمه , عندها أعتدل الضابط وقال
س / "ما هو قولك فيما قاله هشام بيه الويشي بأنك تابع لنفس التنظيم اللي خطف السياح أمبارح وكان في نفس لحظة هجومك ع القسم؟"
لم يجد حنفي ما يجيب به الضابط سوى كلمة "مظلوم" التي ظل يرددها وطالب وقتها بشهادة ركاب السيارة بعدها تم نقله لزنزانة كان وقتها قد أنهكه الضرب وجعل جسده ينهار ليسقط فاقد الوعي ليفيق أخيراً على أصوات يعلمها جيداً كانت تضرب جسده وبقوة .
محمود نصار أسم يلمع في مصر منذ تسع سنوات بزغ أسمه فجأة عندما ضم إلي شركاته شركة الحديد القومية ليصبح بعد ذلك من أشهر رجال الأعمال في مصر , يرجع البعض فضل ما أصبح به هذا الملياردير الشاب إلي علاقته القوية والمتينة ببيت الرئاسة والتي جعلت منه عضواً هاماً ومؤثراً في الحزب الحاكم, ويرجعه البعض الآخر لعلاقاته الخارجية القوية بأمريكا وإسرائيل , يقال أن بدايات الملياردير الشاب كانت بملهى عيون حيث كان أحد أعضاء الفرقة قبل أن يختفي ويعود بكل هذه الملايين لذلك كان الملهى في ذلك اليوم يحاط بالأمن من كل جوانبه كما أحاط أكثر من ثلاثين رجلاً من أصحاب الأجساد الفولاذية ولكنهم ليسوا حراسة للملياردير الشاب ولكنهم حراسة لصديقته الفنانة الشهير لولي فهمي التي جاءت معه لتحتفل بعيد ميلادها بعدما حجز لها الصالة حتى يكونا بعيدين عن المتطفلين من الصحافة والإعلام , كانت لولي هذا اليوم فاتنة فقد كانت ترتدي فستاناً أسود اللون مطعم ببعض فصوص الماس الحر وكان فستانها يجعلها كالملكة المضيئة على عرشها ولكن خفت ضوءها عندما ظهرت قمر بجسدها الطري الجميل كانت حاملة معها كأسان من النبيذ الفاخر الموضوع في كؤوس يغطيها الذهب الخالص , في تلك الليلة أظهرت قمر أنوثتها بشكل ملفت حتى أن محمود بك قام أكثر من مرة ورقص معها رقصات خليعة جعلت الفنانة تشعر بالغيرة وتهدده بتركها السهرة في الحال ولكنه كان يهدئها بالكلمات أحياناً وبالقبلات أحيان أخري وظلت السهرة ما بين شد وجذب ما بين الفنانة وبين الفتيات العاملات بالملهي وعلى رأسهن قمر حتى حدثت المفاجأة ألكبري عندما ضربت قمر كأس من الخمر على فستان الفنانة مما جعلها تنهار وتسب قمر بل وشاركها الملياردير غضباً وسباً لتنتهي الليلة على غير ما توقعت وخططت قمر طوال اليوم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ذهبت قمر وبعد انتهاء الليلة مع صديقها إلي منزله تملئها نار الحقد وتملئه نار العشق التي جعلت صورتها تملئ كل كيانه الأمر الذي جعله يسرع بسيارته وجعلها تحذره من سرعة القيادة حتى وصلا إلي منزله وقتها لم يشعر أحمد بنفسه وهجم عليها كالثور الهائج وأخذ يقبلها في وجهها وجسدها قاومته هي ولكن مقاومتها كانت مقاومة تدلل ورغبة حتى أنها عندما رفعها وأخذها إلي غرفة نومه لم تقاومه لن تحاول أن توقفه وهو يعبث بكل منطقة بجسدها لتنتقل نار الشوق من جسده إلي جسدها فكانت من كثرة الشوق الذي أجتاحها تصرخ من فرط اللذة والألم التي وحدت من جسديهما ليصبحا جسداً واحداً , حاولت قمر أن توقف اجتياح أحمد لجسدها الذي لا ينتهي , حاولت أن تحافظ على ما تبقي من عذريتها , حاولت أن تخرج من حربها منتصرة كعادتها دائماً ولكن يبدو أن تلك الليلة كانت ليلة الهزائم فلم تفق إلا على قطرات الدماء الدافئة التي تساقطت من مهبلها عندها أفاقت وعندها همدت شهوة أحمد فنام بجوارها ولم تدري هي إلا لدموعها التي تساقطت من عينيها الجميلتين فأخذها أحمد ما بين أحضانه وهو يطيب من خاطرها ويثبت لها بأنهما مازالا على عهدهما وبأنه مستعد للزواج منها الآن لو أمرته هي بذلك أجابته بأن الساعة الآن السادسة صباحاً ولم يجدا مأذون ليتم عرسهما تركته وقامت إلي الحمام لتسكب على جسدها المياه الساخنة علها تنسيها ما مر بها تلك الليلة ولكنه لم يتركها وذهب عارياً إلي الحمام خلفها وأخذ يقبلها حتى راحا في وصلة أخرى من الحب تحت المياه الساخنة.
تركت قمر وصديقها جسديهما للنوم بعد ما انتهوا من أربع وصلات للحب فناما عاريان يحيطان ذراعيهما ببعض , كانت الساعة العاشرة من الصباح عندما أعلن هاتف قمر المحمول عن استقبال مكالمة جديدة ظل الرنين بدون توقف الأمر الذي جعل قمر تقوم من نومتها التي كانت أشبة بالموت ففتحت التليفون لتجد صوت أمها الذي كان يكلمها بألم وحسرة شديدتين فعلمت منها بأن آخاها محبوس من ليلة الأمس ولم تعلم عنه شيئاً فما كان من قمر إلا أن أيقظت صديقها الذي قام مفزوعاً فأخبرها بأن لا تقلق لأنه يعرف الكثيرين من ضباط الشرطة ومن المؤكد أن يجدوا لهم حل في تلك المشكلة , أسرعا في ارتداء ملابسهما وخرجا من المنزل ليستقلا سيارته وذهبا أولاً إلي قسم العمرانية وسألوا عن آخاها الذي لم يجدوه بداخله وأخبرهما أحد المخبرين كبار السن بأن هناك سيارة أجرة تم القبض على سائقها والركاب بالأمس وتم نقلهم إلي النيابة صباح هذا اليوم , تركته قمر وصديقها وذهبا إلي النيابة
منتظرين قدوم آخاها ليعرفا سبب ما هو فيه الآن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ظلت حنيفة طوال الليل أمام القسم وعندما تعبت رجعت إلي منزلها لتبحث عن زوجها لتخبره بما أصاب أبنهما فلم تجده أيضاً فظلت تسأل عنه كل جيرانها فأجابها جميعهم زوجها لن يعود طوال الليل فزادت حيرتها وحزنها وحاولت وقتها الاتصال بقمر فكان هاتفها مازال مغلقاً ولكنها أجابت في نهاية الأمر فأخبرتها بأن آخاها محبوس ولم تخبرها بغياب والدها لأنها تعلم أن غيابه لن يؤثر على أبنتها لذلك تركت لأبنتها البحث عن آخاها وبدأت هي و بالرغم كل هذا التعب الذي يضغط على جسدها ظلت تبحث عن زوجها حتى كانت الخامسة من مساء اليوم الثاني عندها تعبت ولم تجد إلا مسجداً فدخلت وتوضأت وصلت وبكت في صلاتها لأنها لم تدخل مسجداً بل ولم تصلي من قبل شعرت براحة ملئت جسدها بأكمله فظلت تصلي والدموع تملئ عينيها حتى أذن المؤذن لموعد صلاة المغرب وأعقبها صلاة العشاء فصليتهما وجلست تبكي حالها فلاحظتها امرأة وهنه في السن بيضاء الوجه كالقمر فتقربت إليها وسألتها بصوتٍ حنون
"ماذا يبكيكي؟ الدنيا أبسط بكثير مما نحسبه" , سكتت برهة كانت تستعيد بها أنفاسها ثم أكملت "أبنتي العزيزة أرجوا من الله أن يكون بكاءك على ذنبٍ فعلتيه وليس على شيءٍ دنيوي فالدنيا بكل ما فيها هي مرحلة لما هو قادم حاولي أن تهدئي فسبحانه يغفر الذنوب جميعاً"
نظرت إليها حنيفة نظرة حنونة ووجدت لسانها ينطق بكل ما عانيت منه طوال حياتها وظلت تحكي لها عما فعلته في أبناءها وكم هي حزينة لما وصلا إليه ظلت تحكي وتحكي حتى غابت في النوم الأمر الذي جعل المرأة الكبيرة العجوز تيقظها لتأخذها معها إلى منزلها
,,,,
موعدنا الأربعاء القادم مع الجزء الثالث
حمادة زيدان

22 comments:

ميرا ( وومن ) said...

أول كومنت

تعويض عن الكومنت اللي فاهو يوم الأربع جاي الساعه كام

طب ينفع يجي بكرة

ايه ياعم دة يا قصصك

بجد هااااااااااايلة تصدق قمر صعبت عليا قوي

واخوها حسيت بقلم المخبر وهو بينزل علي قفاه

هو يوم الأربع جة ولا لسه

ريمان said...

حماااااااااااااده

بجد كان المفروض اكون انا اول تعليق

بس هقولك ليه اتاخرت فى التعليق

اسمع يا سيدى
انت اما قولتلى انك نزلت الجزء التانى

خليت اختى تنزل تشترى لب وفول

وعملت كوبايه شاى فى الخمسينه

عشان اركز كده واتسلى وأأزأز لب وانا بقرأ القصه


بدا الصراع فى القصه

بجد جميييييييله اوىىىىىىى

بس يوم الاربع ده بعيد اوى يا حماده

يا ريت بكره نشوف الباقى بقه

بجد هايله يا حماده

استمتعت جدا بالجزء ده

سلاموز بقى

Anonymous said...
This comment has been removed by a blog administrator.
engy said...

بجد حلو اوى انا فعلا اتاثرت بيها فعلا
وخاصه الام
وكمان اخو قمر
بجد انت فعلا كاتب رائع
ياريت تسرع بالجزء اللى جاى
سلام

مصعب رجب said...

قصة كويسة
في انتظار الجزء التالت
وإن كان لي بعض التحفظات على بعض الأحداث

Amgad said...

بخرب عقلك يا حماده
ايه يا بني الجرأة دي
بجد القصة تحفة يابني
وكلنا مستيين الجزء اللي جاي
بمنتهي الحرارة
بجد القصة دي لازم كل الناس تقراها مش كفاية زوارك بس
ولازم تتنشر علي مستوي اوسع من كده
وميهمكش كلام الناس
مدعي الفضيلة
كمل يا سيدي زي منتا
والي الامام
تحياتي

Unknown said...

ازيك يانجم

كنت عند وعدك ليا لما كلمتني في التليفون

بجد الجزء ده في تيييييييييييت كتير

وانت مبتزهقش عامل زي احمد حبيب قمر

ربنا يهديك انت وهو

يابني القصه روعه والله بس براحه شوية كنت ممكن توضح انها معادتش بكر بكلمات اقل من دي


ربنا يوفقك يا نجم


تحيات اخوك

برقش

salwa said...

السلام عليكم اخ حمادة
الآباء يأكلون الحصرم و الابناء يضرسون
سلام

ريمان said...

استمر يا حماده

حمادة زيدان said...

ميرااااااااا

ميرسي يا ميرا على الكومنت وياللا سماح النوبة ... ويوم الاربع الاسبوع ده هيكون الجمعة
ههههههههههههههههههههههههههههههههه

حمادة زيدان said...

ريمـــــــــــــــــــــــــــــــان


تأزأزي لب من ورايا ومش تبعتيلي شوية ياللا هعدهيلك المرادي لكن المرة الجاية لا ممكن أبداً

الحمد لله أنه القصة عجبتك

ويوم الأربع قرب خلاص

حمادة زيدان said...

أنجي

أنا سعيد جداً بزيارتك الجميل والإشادة الجميلة بالقصة خاصة أنها من إنسانه مثقفة جداً زيك , أتمنى القصة كلها تعجبك

حمادة زيدان said...

أبو أسامة

نورتني يا بوب وكان نفسي أعرف التحفظات علشان أخد بالي منها

رمضان كريم

حمادة زيدان said...

أمجد باشا

حبيب قلبي والله

عديها في الجرأة المرادي ... دي مفيهاش حاجة يا راجل ... أما عن الحيوان اللي بيعمل كومنت مجهول , فهو إنسان قذر , وميستحقش حتى أني أرد عليه , لأنه لو إنسان محترم كان دخل بإسمه مش متخفي زي الحرامي

نورتني يا أمجود

حمادة زيدان said...

دكتور ابراهيم يا جميل

سيح بقي يا نجم ع التليفون
هههههههههههههههههههههههههههههههههه

عمرك شوفت كاتب بيحذر قارئيه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حبيب قلبي نورتني والحمد لله أنه القصة لغاية الآن عجباك أما عن التيتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت

فهو كان لازم والله ومينفعش المشهد من غيره
وعموماً باقي الأحداث هتكون مفيهاش أى تتيتات تاني

حمادة زيدان said...

أختي سلوى

ميرسي لزيارتك وأتمنى تكون القصة عجبتك

حسن حنفى said...
This comment has been removed by the author.
Unknown said...

الجزء ده جميل جدا و بيمهد لجزء بعده أنا في تصوري هايبقى أكثر من رائع
بس شكل الست أم قمر هاتبقى شيخه كده و تخلي جوزها يتنقب ههههههه

أنا ليا تعليق بسيط على كومنت الشاب اللي بيقول حرام و عيب احنا في رمضان ...
أنا بقولك ياحماده كمل ياابني انت كاتب رائع و ثانيا ده أدب مافيهوش حاجه اسمها حرام و حلال كل واحد يكتب اللي عايزه و كل واحد يقرأ للي عايزه :)

Alkomi said...

اولا حقك عليا بس و حياتك مقصر مع الكل و كمان كنت مشغول جدا بحوار انتحال المدونين
ثانيا القصة حلوة بس في حاجة

اولا احداث الكباريه مش واخدة راحتها يعني بيتهيئلي لازم نتعرف بكل شخصيات الكباريه عشان مانجيش في النص بعد كدة نلاقي حد في الكباريه القصة ماذكرتهوش في الاول

بس هي دي ملاحظتي يا حمادة انما القصة حلوةو التلميح عالي اوي و بيخدمها

حمادة زيدان said...

هيثوم يا بوب

الناس المتخلفة اللي عنيهم ضيقة للدرجة اللي مش بتشوف غير الجنس انا مش باخد بالي منهم اصلا ... وانا مرفعتش الكومنت بتاعه الا لما غلط وسب في القارئات للمدونة وده عمري ما أسمح بيه ع المدّونة أبداً
ميرسي ع الكومنت وملكش دعوة بالاحداث يا ولا واستنى

حمادة زيدان said...

كومييييييييي

خلاص سماح النوبة

والحدث اللي في الكبارية ده جزء مكنش ينفع اطول فيه عن كدة

ميرسي ع الملاحظة وهستناك ع الجزء التالت

حمادة زيدان said...

حسن حنفي

ميرسي لزيارتك وللكومنت يا بوب

واتمنى الجزء التالت يعجبك يا زعيم