أعتذر لكل من يتابعني من أجل التأخير عليهم في الردود ... بس والله كنت مشغول جداً بس مع لطيفة والله بسببها مش عارف حتى أركز في تكملة حميدة الحمد لله الجزء ده خلصان من قبل الألبوم ... ربنا يسترها الجزء الجديد خايف أخيب وتبقي خبتي ما وردت على حد ... المهم هسيبكم مع
حميدة
الجزء الثاني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جاء الصباح وتحولت أقوال الأمس إلي أفعال كل ما تخيله حميدة بالأمس لابد من تنفيذه اليوم – أخذ أوراقه وتوجه إلي قسم شرطة ديروط عندما اقترب من القسم شعر بأن الخوف يملئ كل كيانه من يوم مولده لم يدخل القسم سوى مرتين مرة عند استخراج البطاقة والأخرى عندما تقدم للجيش وما زاد خوفه أن الظروف كلها تغيرت والإرهاب جعل أقسام الشرطة أشبة بحدود الدول من كثرة التحصين بها , ظل طوال الطريق يتخيل ما سيجده بالداخل حتى أفاق على صوت أحد عساكر القسم الذي سأله
"على فين يبني؟"
شعر حميدة بالخوف عندما سأله العسكري ولكنه أجابه بأنه يود أن يتقدم بالتطوع إلي الداخلية ويريد أن يعلم ماذا سيفعل , إجابته تلك لم تريح العسكري الذي قبض على يديه وأخذه عنوة إلي داخل القسم ليدخله إلي غرفة الضابط النبطشي بعد أن وضع يديه داخل الأساور الحديدية حاول حميدة بالرجاء تارة وبالدموع تارة أخرى أن يوضح لهذا العسكري أن كل ما يريده هو التقدم بالتطوع وليس له أغراض أخرى من دخوله القسم ولكن العسكري لم يتفهم ذلك وأدخله للضابط الذي تفهم موقفه بعد أن علم بمدى علاقته بالدكتور"محمد عبد الله" وعلم منه بأنه يجب أن يذهب إلي مدرية أمن أسيوط للتقدم هناك – عاد بعدها حميدة إلي منزله يملؤه غضب جم مما حدث له في أول زيارة رسمية لذلك العمل ولكنه سعد لأن والده قد يتراجع عما يفكر فيه ولكنه عاد والغضب يملئ صدره فحوله والده إلي برد وسلام عندما أخبره أن البداية لابد وأن تكون صعبة ولابد من الكفاح من أجل الوطن الذي يحتاج في هذا الوقت الكثير والكثير من التعب وكان حميدة يستمع إلي ما يقوله الأب بأدب جم فلم ينطق بكلمه حتى تحدثت والدته الحجة فاطمة التي كانت تستعد لصلاة العشاء فتحدثت للأب بحزن يملئ صوتها
"يا حج أبننا مش حمل البهدلة دي ... يا حج أبننا هايضيع منا"
وصمتت لحظات لتبكي وتابعت
"مش كفاية ولادنا الأتنين ضاعوا يا حج"
"خلاص يا حجة ولادنا كانوا شهداء احتسبيهم عند خالقهم ... لكن حميدة لازم يقدم ويخدم وطنه"
صمتت الحاجة فاطمة وذهبت لتصلي واستأذن حميدة والده وذهب ليخلد إلي النوم ويفكر في مصيره القادم بعد أن تأكد وكان الوالد حاول أن يطمئن الابن وأكد له ذهابه بالغد معه إلي أسيوط لتقديم الأوراق حتى يطمئن قلبه.
جاء الصباح حاملاً معه من ناحية هموم تداخلت وتسارعت في قلب حميدة والدته , ومن ناحية أخرى آمال الأب في أن يجعل من أبنه بطلاً كما كانا شقيقاه , أستعد الأب والابن بالأوراق والأمتعة للسفر إلي مدينة أسيوط وكان منها وبعد عناء طويل قبول أوراق حميدة إلي جهاز الشرطة ولكن قبل العمل بالشرطة لابد من التدريب وهذا ما تعلمه حميدة في بدء حياته العملية مع جهاز الشرطة فكان مركز تدريب عين شمس هو وجهة حميدة القادمة , لذلك هو استعد جيداً لما سيلاقيه في الغد ونام مبكراً ولم ينس أن يصلي المغرب والعشاء قبل أن يتوجه إلي السرير لينام.
مركز عين شمس للتدريب الأمني , المشهد غريب حقاً شباب في أعمار مختلفة فهم من الثمانية عشر إلي الثامنة والعشرون اختلفت أهدافهم كما اختلفت أعمارهم , فبعضهم من جاء إلي الأمن بالفعل لحماية الوطن وبعضهم جاء ليذوب في الأمن ويصبح واحداً منهم كحماية له من بطشهم , ومنهم من جاء ليأخذ فرصة عمل حتى ولو كان عسكري في قسم – لم يجد حميدة وسط كل هذا ذاته التي أفتقدها كثيراً منذ خروجه من بلدته إلي الآن – حميدة الذي لم يخرج من بلدته سوى مرتان ولم يصادق في حياته أو يرافق أشخاص غير بعض أقربائه ها هو الآن يتعامل مع المئات من الشباب الذين جمعتهم نفس الظروف وكان معظمهم من الصعيد لذلك لم يشعر بالغربة كثيراً لأنه سريعاً ما جمعت الصداقة بينه وبين عمرو ذلك الفتى صغير السن الذي بلدته لا تبعد كثيراً عن بلدته وكان عمرو من ذلك الصنف الذي اختار الشرطة للحماية فهو مقتنع بأن حمايته من بطش الأمن هو الذوبان بينهم ومنهم يمكن له أن يكون له سلطة فيما بعد – انتهت فترة التدريب وتحول كلاً منهم إلي المنطقة التي أختارها الأمن فكان ذهاب حميدة إلي مدينة ديروط وذهب صديقه إلي مدينة ملوي ليبدءا حياتهما كعساكر في حراسة الأمن
"على فين يبني؟"
شعر حميدة بالخوف عندما سأله العسكري ولكنه أجابه بأنه يود أن يتقدم بالتطوع إلي الداخلية ويريد أن يعلم ماذا سيفعل , إجابته تلك لم تريح العسكري الذي قبض على يديه وأخذه عنوة إلي داخل القسم ليدخله إلي غرفة الضابط النبطشي بعد أن وضع يديه داخل الأساور الحديدية حاول حميدة بالرجاء تارة وبالدموع تارة أخرى أن يوضح لهذا العسكري أن كل ما يريده هو التقدم بالتطوع وليس له أغراض أخرى من دخوله القسم ولكن العسكري لم يتفهم ذلك وأدخله للضابط الذي تفهم موقفه بعد أن علم بمدى علاقته بالدكتور"محمد عبد الله" وعلم منه بأنه يجب أن يذهب إلي مدرية أمن أسيوط للتقدم هناك – عاد بعدها حميدة إلي منزله يملؤه غضب جم مما حدث له في أول زيارة رسمية لذلك العمل ولكنه سعد لأن والده قد يتراجع عما يفكر فيه ولكنه عاد والغضب يملئ صدره فحوله والده إلي برد وسلام عندما أخبره أن البداية لابد وأن تكون صعبة ولابد من الكفاح من أجل الوطن الذي يحتاج في هذا الوقت الكثير والكثير من التعب وكان حميدة يستمع إلي ما يقوله الأب بأدب جم فلم ينطق بكلمه حتى تحدثت والدته الحجة فاطمة التي كانت تستعد لصلاة العشاء فتحدثت للأب بحزن يملئ صوتها
"يا حج أبننا مش حمل البهدلة دي ... يا حج أبننا هايضيع منا"
وصمتت لحظات لتبكي وتابعت
"مش كفاية ولادنا الأتنين ضاعوا يا حج"
"خلاص يا حجة ولادنا كانوا شهداء احتسبيهم عند خالقهم ... لكن حميدة لازم يقدم ويخدم وطنه"
صمتت الحاجة فاطمة وذهبت لتصلي واستأذن حميدة والده وذهب ليخلد إلي النوم ويفكر في مصيره القادم بعد أن تأكد وكان الوالد حاول أن يطمئن الابن وأكد له ذهابه بالغد معه إلي أسيوط لتقديم الأوراق حتى يطمئن قلبه.
جاء الصباح حاملاً معه من ناحية هموم تداخلت وتسارعت في قلب حميدة والدته , ومن ناحية أخرى آمال الأب في أن يجعل من أبنه بطلاً كما كانا شقيقاه , أستعد الأب والابن بالأوراق والأمتعة للسفر إلي مدينة أسيوط وكان منها وبعد عناء طويل قبول أوراق حميدة إلي جهاز الشرطة ولكن قبل العمل بالشرطة لابد من التدريب وهذا ما تعلمه حميدة في بدء حياته العملية مع جهاز الشرطة فكان مركز تدريب عين شمس هو وجهة حميدة القادمة , لذلك هو استعد جيداً لما سيلاقيه في الغد ونام مبكراً ولم ينس أن يصلي المغرب والعشاء قبل أن يتوجه إلي السرير لينام.
مركز عين شمس للتدريب الأمني , المشهد غريب حقاً شباب في أعمار مختلفة فهم من الثمانية عشر إلي الثامنة والعشرون اختلفت أهدافهم كما اختلفت أعمارهم , فبعضهم من جاء إلي الأمن بالفعل لحماية الوطن وبعضهم جاء ليذوب في الأمن ويصبح واحداً منهم كحماية له من بطشهم , ومنهم من جاء ليأخذ فرصة عمل حتى ولو كان عسكري في قسم – لم يجد حميدة وسط كل هذا ذاته التي أفتقدها كثيراً منذ خروجه من بلدته إلي الآن – حميدة الذي لم يخرج من بلدته سوى مرتان ولم يصادق في حياته أو يرافق أشخاص غير بعض أقربائه ها هو الآن يتعامل مع المئات من الشباب الذين جمعتهم نفس الظروف وكان معظمهم من الصعيد لذلك لم يشعر بالغربة كثيراً لأنه سريعاً ما جمعت الصداقة بينه وبين عمرو ذلك الفتى صغير السن الذي بلدته لا تبعد كثيراً عن بلدته وكان عمرو من ذلك الصنف الذي اختار الشرطة للحماية فهو مقتنع بأن حمايته من بطش الأمن هو الذوبان بينهم ومنهم يمكن له أن يكون له سلطة فيما بعد – انتهت فترة التدريب وتحول كلاً منهم إلي المنطقة التي أختارها الأمن فكان ذهاب حميدة إلي مدينة ديروط وذهب صديقه إلي مدينة ملوي ليبدءا حياتهما كعساكر في حراسة الأمن
يتبع...................................................................
31 comments:
هعلق عليها لما تكمل كلها لان صعب اقول فيها راي دلوقتي
الاغنيه اللي في المدونه حلوه اكتر اغنيه عجباني في الالبوم مع ان كل الالبوم تحفه
سلام
شخصية جديدة ومستنيين الجديد ياعم حميدة
الاغنية مش وحشة هههههههههه
يعنى حلوة ههههههههههه
لا بجد اساسا شريط لطيفة جامد وسميرة برضه
ورامى صبرى شكله برضه هيبقى جامد
سلام عليكم اخ حماده
قصة رائعة وننتظرها دائما
شكرا لك
موفق ان شاء الله
سلوى
مستني الباقي بس متأخرش :)
عووووووووووووووووو
انا جيت اتخديت
......................
تصدق خلتنى اكره لطيفة
..........................
يلا شوقتنى
عايز اعرف الباقى
.......................
ومش عارفة لية حاسة انى خارجة
وانا زعلانة
.....................
فكك
المهم
.................
ربنا يخليك ويسعدك على طولللللللللللللللل
الخط
عووووووووووووووووووووو
حللللللللللللللللوه
جميل اوى يا حماده الجزء التانى
مش تتاخر بقه علينا فى الجزء التالت
حماده
من حق
نسيت اقولك
اوعى تتخدت من كيكى
هههههههه
موضوع جمييييييييييل ومدونه جميله
انا حطيتها في المفضله
تااااااااااااااااااااااج
كمل يا حمادة
بس بصراحة الاحداث جريت هنا شوية رتمها بقى اسرع حبتين
بس يمكن ده متعلق بطول القصة اللي ماحدش يعرفوا غيرك يا بوب
يا ريت الجزء الجاي تقولنا القصة كام جزء عشان نقدر نقدّر تسارع الاحداث و تطور الشخصيات
تحياتي
ايه الحلاوة دى وصفك وسردك سلس جدا والله بس سؤال رفيع اشمعنى ديروط و ملوى؟؟؟
دينا يا هلا فيكي
والله يا دينا انا متشرف من المجة بتاعتك وهستني رأيك لما تخلص
مدحووووووووووت
ميرسي ليك يا زوء
سلوى
ميرسي أليك ألله لا يحرمني من زيارتك لألي
هيثوم
دونت وري هينزل في معاده
كيكي كيكي كيكي كيكي كيك كيكي كيكي
لــــــــــــــــــــــــــيه زعلانة
أعرف بقي لو حد عاكسك حميدة ولا ابوه ولا اى حد قوليلي وانا ادبحهولك
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بجد انتي ليه زعلانة
ريماااااااااااااااااااان
ميرسي ليكي كتيرررررررررررررررررررررر
كيكي خلاص وجعتلى قلبي وقطعت خلفي من الخضايض
حسن حنفي
ميرسي يا ابو على وميرسي عالاضافة في المفضلة
مدحت
تتك ستين ضربة في مصرانك الاعور والاخرص كمان ............ تاج تاني حراااااااااااااااااااااااااااااااام
كومي حبيبي
الاحداث سرعت علشان فترة الاقامة في مركز التدريب ملقتهاش ليها لزمة كبيرة في الاحداث ده لسه هيحصل ................ و ................. و ..............و .............. وبس بقي احسن احرق الاحداث
أنووووووووووووووووووووووووووووووووج
ملوى وديروط يا ستي علشان انا من ملوى وكنت بقي حاضر حجات ومعاصر حجات ايام الارهاب ربنا ما يعدوه تاني يارب
جميلة يا حمادة
فيها تصوير لما نعيشه
من ظلم وقهر
أتمنالك التوفيق دائماً
نيجــر .
جريدة الأسرة العربية
قرر رئيس مجلس ادارة الجريدة مشكورا أن يتبنى كل ما يكتبه المدونون
وان يفرد مساحة لا بأس بها لبوستات البلوجرز
كما وافق على نشر البوستات المرشحة بتوقيع كتابها
وسوف يفتح باب التدريب الصحفى لهواة الصحافة من المدونين
وذلك ايمانا منه بقوة التدوين وبأنها صوت المصريين
***
على كل مدون يرغب فى نشر مقالات - تحقيقات - قصص - نقد - ادب - شعر - سياسة او أى كتابات لم يرد ذكرها
ان يرسل البوست المرشح مذيل بتوقيعه وعنوان المدونة والإسم الحركى ان اراد
مرفق بصورة شخصية له
على الإيميل التالى
amyasser@hotmail.com
أو بتعليق على هذا البوست نفسه
يترك لينك البوست اللى عايز ينشره الجرنال له
تحت عنوان جريدة الأسرة العربية
الشـــــــــــــــــروط
-مراعاة الصحة اللغوية والنحوي والإملائية قدر الإمكان.
-مراعاة الا يزيد البوست المراد نشره فى الجريدة عن صفحة ايه فور.
- أولوية النشر تكون للبوستات التى فيها موضوعات عامة تهم قراء الصحف.
-اولوية النشر للبوستات التى ترسل على الميل المذكور أعلاه كفايل وورد مرفق.
الجريدة تصدر الإثنين من كل أسبوع
عوووووووووووووووووووو
.........................
زعلانة علشان انت دايما كنت بتعدى علية
وتقولى انك نزلت جديد
.....................
لااااااااااااااااا
متفهمش غلط
يعنى علشان انت بتيجى تقولى انا باجى لا انا هنا اصلااااااااا علطولللللللللللللل
...................
علشان كنت بتهتم
.....................
اةةةةةةةةةةةةةةة
نسيت لطيفة
طب ياعم
ربنا يهنى سعيد بسعيدة
سلاااااااااااااااااام
بقى علشان
معطلكش
عليها
عوووووووووووووووووووووووو
أسور
أشكركم على أعلامي بموضوع المجلة ... وأتمنى التعاون القريب
كيكي كيكي كيكي كيكي كيكي كيكي كيكي
أعتذر
أعتذر
أعتذر
هي المدونة تخيل من غير أجمل وأخف المدونات على قلبي
سوري والله فاتني إني أدخل واقولك عالبوست الجديد ... بس ان شاء الله البوست الجاى مش هيحصل كدة تانى
نعتذر يا فندم
عوووووووووووووووووو
....................
اممممممممممممممممممممممممم
امممممممممممممممممممممممممممممم
اممممممممممممممممممممممممممممممم
............................
ماااااااااااااااااااااشى
والله المرة دى بس
هعديهلك
لكن المرة الجاية
بجد
لا يمكن ابدااااااااااااااااااااااا
...........................
ماشى مش زعلانة
عوووووووووووووووووووووووووووو
اهلين حمادة..دائما الشخصية المحوريه في القصة شخصية مستكينة ضعيفة تعودت الخنوع و اتباع الاوامر الابوية..وهذا بحد ذاته معضله الاميين الذين لا يفقهون قولا ولا عملا..تعودت اتباع اسلوب الاجداد و على مثله حابين الابناء يكونوا نسخة منهم..و على ايه يا حسره...لا الاباء نافعون و لا الابناء حيشذوا على القاعدة الجميلة..والنبي جاتهم وكسة كلهم..افعالهم و جهلهم سبب بلائنا و تخلفنا..المهم بجد قتلت القصة لما بداتها بالفلاش باك..طب وريني ان قدرت تعمل جزء ثالث في قيمة الاول والثاني..بس بجد افضل واحد كان الاول..المهم الله المستعان في تكمله القصة و الاجواء و ما تعملش مسلسل مكسيكي احسن الناس تمل..لو كانت شخصيات القصة شويه جميله على الاقل ممكن تضمن ان الناس تواصل القراءه..يلا طولت عليك..سلملي على قريحتك الكتابيه و قل لها و النبي جودي علي..خليني اخلص من الجزء اللي موقف حالك و حالنا..سلام حودة
ايه يا عم انت هتزلنا
كل شويه تثيرنا و فى الاخر تقول المره الجايه
عاوزين نعرف الباقى بقى
تميم
والله أنا أبطالي معظمهم معقدين بعيد عنك لول ... بس يا سيدي أوعدك القصة الجاية هتكون رومانسية وناعمة كدة
ربنا يسترها بقي ومتمطش معايا
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مارو حبيبي
حبيبي القصة كل سبت ... ولازم تكون جدع وتستناها ... وتعلق بدري ... مش تجيلي الجمعة وتقراها تتك ضربة
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
ياللا أقول باي علشان انزل الجزء الجديد
Post a Comment