Wednesday, September 17, 2008

العائلة قصة طويلة

بعتذر لكل متابعي قصة حميدة لأني في ظروف حالت دون نشرها ... وقريباً هحاول أنشر باقي أجزائها ... المهم أنا جاي النهاردة بقصة طويلة , وإن شاء الله هنشرها كاملة على 3 أجزاء على الأكثر , أتمنى أنه القصة تعجبكم وأسف جداً
على تكملة حميدة في الوقت الحالي , ورمضان كريم
العائلة
الجزء الأول

الخامسة من الصباح السكون والهدوء يملئون المكان الذي كان قبل ذلك بساعتين أو أكثر يعج بأصوات الباعة وأصوات السكان الذين لا يسكتون أبداً عن الضوضاء لا تسمع الآن سوى قرقرة الشيشة التي يدخنها متولي وزوجته اللذان يجلسان على كنبة متهالكة من الخشب القديم , متولي في الخامسة والخمسين من العمر هيئته وشكله يوحي بأنه أكبر من هذا سناً يعمل متولي معظم اليوم ليعود في الثانية عشر مساء ليجد زوجته وقد هندمت من ملابسها ووضعت ما تيسر لها من مساحيق التجميل زهيدة السعر لتلطخ به وجهها الذي على الرغم من أن الكبر قد أصابه إلا أنه مازال يحتفظ بجماله الذي جعلها وعلى الرغم من تعديها الأربعين من عمرها أجمل امرأة في الحي لا تنافسها على الجمال سوى أبنتها قمر التي تخطت والدتها في جمالها مما جعلها جميلة عزبة القرود عن حق وجعلها تجد عملاً في ملهي من ملاهي شارع الهرم بكل سهولة ويسر يحاول متولي وزوجته أن يملئا فراغ الليل وهو الفترة الوحيد التي يكونا على راحتهما في الليل لذلك يبدأ فترة الليل بممارسة حقهما الشرعي في الحياة والذي وعلى الرغم من كبر سنهما إلا أنه دائماً ما يكون حاراً جداً حتى أن صوت حنيفة في كل ليلة يخرج خارج منزلهما من أثر النشوة ليجدا أحد المتطفلين ينطق بجملة أو كلمة يحاول بها أن يستفزهما ودائماً ما تنتهي وصلة الغرام بخناقة مع أحد الجيران المتطفل لتبدأ بعدها مراسم باقي الليلة مع معشقوهما الذي يعمل من أجله متولي معظم اليوم ليتحصل في نهاية اليوم على قرش حشيش يجلسان طوال الليل ليدخنا فيه , كادت الليلة أن تمر كسابق الليالي ولكنهما أفاقا على صوت أذان الفجر ليفاجئا أن قمر تأخرت في عملها هذا اليوم فموعدها يومياً هو الساعة الثانية بعد منتصف الليل والساعة الآن الخامسة فجراً فأين قمر الآن خاصة أن هاتفها المحمول مغلق من أول الليل كان هذا هو سؤال حنيفة لزوجها الذي أفاق على صوتها ليجيبها بأنها ربما تتسكع في شوارع القاهرة مع صديقها الذي يعمل طبالاً في نفس الملهي الذي تعمل فيه جوابه لن يطفئ النار التي اشتعلت في صدر حنيفة قلقاً على أبنتها التي تتحسر على جمالها وشرفها وكرامتها الذين سرقوا منها بعد عملها في هذا الملهى وأصبح جمالها الأخاذ نقمتها في الحياة كلما تنظر إليه حنيفة تشعر بقهر الفقر الذي جعل من وحيدتها فتاة سيئة السمعة كما يردد معظم من في الحارة , خرج متولي إلي زوجته ونصحها بالمكوث في المنزل فالجو بارد جداً بالخارج وأبنتهما ستعود لأنها قوية ولا يخاف عليها أبداً
في عمارة من عمارات مدينة نصر الفاخرة خرجت قمر والساعة تعدت الخامسة صباحاً كان بصحبتها ضابط شرطة يعمل في شرطة الآداب كانت تعتبره قمر هو الحامي لها من بلطجة الأمن وبلطجة فتوات شارع الهرم الذين ينتشرون على طول الشارع وعرضه , كانت تعلم أن هذا الضابط وعلى الرغم من قسوته معها ومعاملته لها كما لو كانت جارية وتلذذه بمعاملته الجنسية القاسية معها فأنها كانت تعلم بأنها إذا تركته فإن حياتها ستدمر كانا يذهبا معاً كل خميس عقب انتهاء فترة عملها إلي شقته الفاخرة ليقوما بممارسة الجنس الذي كان يحاول فيه صديقها الضابط أن يتلذذ بكل منطقة في جسدها العامر الطري كانت تفعل كل ما يريده منها ولكنها في نهاية الأمر كانت تعلم كيف تحافظ على بكاريتها كما هي لذلك هي تفعل ما يحلو لها ولكنها في النهاية عذراء ويمكن لها الزواج في أي وقت تريده , الساعة السادسة من صباح اليوم ومازالت حنيفة تنتظر خارج منزلها ومعها مجموعة من صديقتها اللاتي تجمعن ليهدءوا من روعها وقلقها هذا عن حنيفة أما عن زوجها فقد كان الحشيش الذي شربه جعله ينام تاركاً خلفه كل هموم الدنيا ولم يسأل في أبنته التي لم تعود إلي الآن ولا حتى زوجته التي تقف منذ الليل خارج المنزل ولا حتى عن أبنه الذي أخذ السيارة التي يعمل عليها للبحث عن قمر التي جاءت أخيراً في السابعة من صباح اليوم الأول لتجد جميع من في الحارة يسألها أين كانت وتجد والدتها ومعها جمع من النساء ينتظراها خارج باب المنزل وما أن رأتها أمها حتى قذفت في وجهها بعصا كانت تحملها وحاولت أن تضربها لولا تجمع النسوة حولها ليمنعوها مما جعل قمر تتقدم إليها وهي تصرخ بأعلى صوتها
"اضربيني لو كان الضرب هيريحك , اضربيني وأمريني أكون في البيت زى كل البنات , اضربيني منتظرة إيه"
لم تتكلم أمها وتركتها ودخلت منزلها ثم تبعتها قمر عندها وصل حنفي وتبعهما بالدخول وأغلقوا باب منزلهم , داخل المنزل خيم الصمت على الموقف إلي أن تحدث إليها حنفي بطيبته المعهودة إليها
"كنتي فين يا قمر , حرام عليكي سمعتنا باظت في الحارة وأنتي السبب , أخرتها معاكي إيه يا أختي , الناس كلت بوشنا عيش"
لم تجيبه ولكنها نظرت إليه وبكت وارتمت في حضنه وهي تهمهم "سامحني يا أخويا" حضنها أخاها وقبلها وتركها لتنام ويذهب هو إلي عمله وكانت الساعة قد جاوزت الثانية عشر من ظهر اليوم , جهزت حنيفة لأبنها وجبة الإفطار التي لا تخلوا دائماً من الفول والفلافل الساخنة التي أكلها حنفي ليودع أمه وأخته ويذهب إلي عمله تاركاً والدته وأخته يستعدان للنوم بعد ليلاً ساخناً أنهكهما وجعلهم ينامون عقب خروج حنفي من المنزل.
الواحدة من الظهيرة داخل سيارة حنفي الأجرة الركاب يتدافعون الواحد تلو الآخر فها هو شاب في العشرين من العمر تركب بجواره فتاة يظهر من تقارب الشكل بينهما بأنهما أخوات يجاورهما شاب في الثلاثين من العمر أو يزيد جسده بدين وملابسه غير منتظمة يركب بعده رجلاًَ يبدو من طريقة كلامه وملابسه بأنه من الصعيد ركبت بعدهما امرأة بدينة يساعدها أبنها للركوب تدافع بعدها الركاب للركوب لتمتلئ السيارة عن آخرها وتبدأ رحلة الركاب التي تمتد لمدة ساعة ونصف , السيارة تمضي في طريقها والركاب كلاً يتحدث في موضوع خاص به فمنهم هذا الصعيدي الذي يتحدث بصوت عالي دائماً عن مشاكله التي لا تنتهي مع أبن عمه وتلك البدينة التي جلست لتؤنب أبنها الذي رسب في امتحان من امتحانات الشهر وهذا وذاك كلاً يتحدث في مشاكله الخاصة وحنفي يقود السيارة وأحزانه وقلقه الدائم على أخته الجميلة لا ينتهي , كادت الرحلة أن تنتهي بسلام لولا أن صوت الفتاة الشابة أرتفع فجأة لتسب الشاب البدين وكان صوتها كالقنبلة التي اشتعل فتيلها فجأة في وجه كل الركاب مما جعلهم يصيحون بأعلى أصواتهم ليشتموا جميعاً الشاب بل وحاول شقيقها أن يضربه ولكن خلصه جميع الركاب الذين تدافعوا داخل السيارة ليحدث هرج داخل السيارة مما جعل حنفي يتوقف عن المسير للحظات ولكن لوجوده داخل الشارع الهرم والساعة الواحدة والنصف ظهراً فلم يستطع أن يتوقف أكثر من دقائق معدودة وبعدها تحرك تاركاً الركاب خلفه جميعهم يشتمون ويسبون في الشاب البدين الذي ظل صامتاً لتستمر الرحلة بعدها وصت صمت طبق على أفواه كل الركاب ولكن الشاب الذي ظل يبكي ويبكي لينهار تماماً وهو يقول
"أنا والله مجتش عندها كل اللي كنت عوزه أني ألمس الحجات اللي طول عمري محروم منها ... أنا عندي 36 سنة ومش متجوز ومش عارف أتجوز وبسبب بدانتي معاملتش ولا علاقة مع أي بنت طول حياتي ... البنات مش بترحمنا بلسبها والماكياج اللي بيلطخوا بيه خلقتهم"كان حديث الشاب قد أحدث انقلاب بين الركاب فمنهم من وافق الشاب فيما يقول وانتقل باللوم والعتب من الشاب إلي الفتاة ومنهم من دافع عن حرية الفتيات فيما يلبسن واستمرت الرحلة واستمر انهيار الشاب البدين الذي لا ينتهي , لم ينتهي نحيب الشاب إلا للحظات ليتعالي بعدها صوت الفتاة مرة أخري ولكنها في
تلك اللحظات كان مليئاً بالذعر والرعب الذي لم ينتهي أبداً بنهاية الرحلة
السابعة من المساء ومن داخل منزل حنفي تقف قمر لتتزين ملابسها بسيطة فهي عباءة سوداء تلبس فوقها حجاب من نفس اللون ويبدو أن ما حدث بالأمس يؤثر على علاقتها بوالدتها فهما موجدتان في منزل واحد ولم تكلم إحداهن الأخرى كما لو كانتا غريبتان فقمر من ناحيتها لا تحب أمها لأنها تعتبرها هي سبب ما تعاني منه فهي التي أخذتها معها وهي صغيرة إلي البيوت التي كانت تخدم فيها لتساعدها بسببها تعرفت على الشاب الذي أخذها ومن سن صغير إلي الملهى الليلي الذي ظلت تعمل فيه لمدة أربعة سنوات كانت وقتها قد بلغت عشرون عاماً وتعرفت على صديقها أحمد الذي كان يعمل طبالاً جذبه جمالها الطاغي وجذبتها وسامته فتعرفا على بعضهما وأحبته بصدق وأحبها ولكن حبهما كانت تغلب عليه المصلحة فكانا وعلى الرغم من حبهما لا يمانع أبداً إذا رآها تغازل أحداً من رواد الملهى بل وكان يعلم علاقتها بضابط الشرطة وكان لا يمانع أبداً في ذلك لأنه يعتبر كل ما تفعله هو فداء لاستمرار حبهما , أما عن علاقتهما الجنسية فكانت يغلب عليها العقل فكانا يمارسا الجنس الذي يطفئ حبهما ولكن دون أن تمس عذريتها حتى لا يفقدوا حبهما قبل الزواج فكانا يعتبران أن غشاء بكارتها هو الأساس القوى لاستمرار حبهما فإذا أنفض أنفضت معه علاقتهما إلي الأبد , حاولت والدتها أن تكلمها ولكن قمر لن تعطي لها أي اهتمام حاولت أن تعلم أين كانت بالأمس ولماذا أغلقت هاتفها ولكن قمر لم تستجيب لتوسلاتها لتجيبها وأخذت حقيبتها وقبل أن تغلق الباب قالت لأمها وببرود مقصود
"أنا بنت سيئة السمعة وأفضل ليكم تتبروا مني , وسبيني بقي أروح أشوف لقمة عيشي"
,,,,
انتهى الجزء الأول من القصة وموعدنا الأحد القادم مع الجزء الثاني
اخوكم
حمادة زيدان

31 comments:

Anonymous said...

في خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة - The Culture of Defeat - بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.
هذه دراسة لمشاكل مصرالرئيسية قد أعددتها وتتناول كل مشاكلنا العامة والمستقاة من الواقع وطبقا للمعلومات المتاحة فى الداخل والخارج وسأنشرها تباعا وهى كالتالى:

1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 - العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 - ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 - رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.
ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور ( مقالات ثقافة الهزيمة) فى هذا الرابط:

ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور ( مقالات ثقافة الهزيمة) فى هذا الرابط:

http://www.ouregypt.us/culture/main.html

ريمان said...

حماده

لا لا لاء

ماليش دعوه لسه هستنى ليوم الاحد عشان اشوف الفصل التانى من القصه

بحد عجبتنى اوى اوى

فعلا يا حماده فى بنات كتير اوى زى قمر واهلها

ربنا يهدى الجميع يا رب

منتظرين الجزء التانى بفارغ الصبر يا حماده

بجد انت مبدع

ما شاء الله عليك

رائع

سلاموز بقى

مدحت محمد said...

ازيك ياحمادة


عود حميد

يارب تكون بخير

Unknown said...

حماده باشا زيدان

بسم الله ماشاء الله علي طريقة سرد الاحداث لكن عايز ادعي عليك دا بعد اذنك طبعا

لان ربنا خلقني مبحبش المسلسلات لان مخرج رخم بيفضل معلقني للحلقه اللي بعدها زي ما جنابك عملت كده دلوقتي


ابعتلي ياعم باقي القصه علي الايميل انا عايز اعرف الباقي

مليش دعوه


وبعدين انت مش هتبطل بقي لازم يعني حتة النكهه بتاعتك دي

ممممممممممم
اكيد انت فاهم

بس بجد تسلم ايدك


برقش

Anonymous said...

انا احمد
شاب بحب الحياة وبحب احدد هدفى ولازم اوصله مهما واجهتنى صعوبات مدام مؤمن بهدفى وبحب مقولة بتقول اذا اردت شئ كافح من اجله واذا كان عندك حلم فعليك تحقيقه

Anonymous said...

ازيك ياحمادة يا مجنني
انا بحب اكتر حاجة فى الدنيا الحب لان فعلا زى ما قالت الفنانة الظيمة وردة الدنيا من الغير الحب متتحبش
واكيد طبعا بحب امى
وحبيبتي اللى بحبها اوى ياريت تدعولى انها تكون من نصيبي

Unknown said...

جميل جدا الجزء الأول أنا نفسي أعرف الباقي بقى :)
ياااه حميده صح أنا نسيته ياعم الاتنين جامدين بس عايزين نكمل برده حميده :)

احمد جادالله said...

حلووووووووووووووووووووووووة اووووووووووووووووووووووووووى يا يامعلم حمادة
وانا منتظر الجزء الثاني على ناااااااااااااااااااااااااااار

Anonymous said...

ايه هوه الكلام كله عن الجنس في معظم مواضيعك

يا اخي اتق الله

حرام عليك بلاش الكلام ده في رمضااااااااان احترم الشهر الكريم ده ياعم
حسبي الله ونعم الوكيل

Unknown said...

ازيك يا اخ حمادة ........ حلوة القصة بس مش غريبة شوية تقوم خناقة عشان البنت اتاخرت عن موعد رجوعها اللى هو الساعة 2 فجرا..وبعدين الناس كلوا وشهم ليه ما هم عارفين انها بتشتغل فى ملهى ليلى..بس مااااعلينا السرد حلو جدا و ابقى اقرى تعليق برقش انا معاه على فكرة

حمادة زيدان said...

ريمااااااااااااااااااااااااااان

كل رمضان وانتي طيبة يا رومة

ميرسي على زوقك ويارب الجزء التانى يعجبك زى الاولاني

حمادة زيدان said...

دودو ولا أقول مدحت

كل سنة وانت طيب

ورمضان كريم يا جميل

حمادة زيدان said...

د / ابراهيم

نورتني يا دكتور

ورمضان كريم

كان نفسي اوصلها بصوتي ومعرفتش

ميرسي ع الكومنت

والله السياق الدرامي محتاج كدة

اتمنى الجزء التاني يعجبك

سلاموز ياريس

حمادة زيدان said...

صديقي احمد

ميرسي على زيارتك وتعليقك يا بوب

ورمضان كريم

حمادة زيدان said...

هيثوووووووووووووووووووووووم

واحشتنى يا معلم

تليفونك فين؟؟؟

رمضان كريم يا بوب

حمادة زيدان said...

مجهول

يعني أحنا مش هنخلص من الشهوانين اللي مش بيبصوا غير ع المشاهد الجنسية ... يا عم المجهول انا مش كاتب جنسي , والمشاهد الجنسية في قصصي بتكون القصة من غيرها لا تصلح يعني شيء ضروري ...

وبعدين خليك جرىء واظهر بأسمك

حمادة زيدان said...

أنوووووووووووووووووووووووووووووووج

أخبارك يا أخت أنجي ؟؟؟؟!!! هههههههههههههههههههههههههههههههههه

عجبتني اخ حمادة

ميرسي على زوئق ... ومعلش استحمليني بقي في القصة دي وبس

كيكى عوووووو said...

حماااااااااادة يا جامد
ازيك ازيك ازيك ازيك
عامل اييييييييية
والله لك وحشة
؟
انت بخير
يااارب دايما يا بنى والله
انا جاية اسلم عليك
وهعلق على البوست وقت تانى
اعذرينى على تاخيرى
معلش حالة ملل عامة
بااااااااااااى تسلم يا غالى
عووووووووووووووووووووووووو

كيكى عوووووو said...

بجد مقدرتش ما هقراهاش
تسلم بجد يا حمادة
بس اخوها غريب شوية
ازاى بيقولها سؤتى سمعتنا وبعد كدة يحضنها
!!!!!!!!!
اممممممممممممممممممممممم
القصة بجد مشوقة
هى هتموت فى الاخر ولا اية

؟
بجد تسلم
فى انتظار مسلسلات حمادة
دوت كوم
عوووووووووووووووووووووووووو

Amgad said...

حمووووووووووودي
يخرب عقلك ياواد
القصة دي بقي ابدعت فيها
وبعدين اربع اجزاء ايه بس خليها عشرة
بالمناسبة ليا ملحوظات بسيطة
زي مقالت انجي مدام شغاله في ملهي وبترجع اتنين تفرق ايه اتنين من خمسة ده اولا
ثانيا الراجل ده يقدر يشرب قرش حشيش ازاي كتير جدا عليه مفتكرش يقدر يخلصوا يابني حتي لو هو ومراته وبعدين القرش غالي عليه اوي في اليوم
ثالثا:الشاب البدين هيعد يقول انا نفسي المس حاجات وحاجات كده والبنت اللي كان بيتحرش بيها قاعده مش معقولة ولا ايه؟؟
واخو البنت قاعد بجنابة قفص جوافة والواد بيحكي معاناته مع اجزائها الحساسة
تقبل ملحوظاتي وانت عارف رايي فيك
اموووووووووووووواه
سلام

Anonymous said...

لا لا
ايه الحلاوه دى ايه الجمال

دا

طلقتين فى الهوا يابنى عشان العائله
بجد جامده

وانا مستنى هنا ع القهوه اللى على ناصية الشارع مستنى الاحد يجى

يلا يابنى هات واحده كوكا مشبره

ريمان said...

انا عايزه اقرا الجزء التانى

ماليييييييش دعوه

اهىء اهى ء

اهىء اهىء

يلا بقى

simple girl.. ..simple dream said...

ازيك يا حمادة
بجد القصة شدتنى جدا وهستنى اعرف الباقى بشوق شديد

مش مهم اسم المدونة ايه طالما هتملاها بابداعاتك وفنك
انت موهوب يابنى وخسارة فى البلد دى

engy said...

بجد قصه رائعه تسلسل رائع للاحداث
وياريت تحاول تنزل الجزء التانى من القصه
ومستنيا بفارغ الصبر قراء وكتاب

حمادة زيدان said...

كيكي كيكي كيكي كيكي كيكي كيكي كيكي

واحشتينا يا بنوتة , أخبارك إيه ... حالات الملل كتير بتحصل ياللا فكيكي منها وارجعي لبيتك وأهلك وناسك والزمن والناس ... كمان يا بنوتة متستعجليش على رزقك وهعرفك ليه أخوها عمل كدة بس كمان بوست جاى
ههههههههههههههههههههههههههههههههه

وكل رمضان وانتى طيبة

حمادة زيدان said...

دا




احمد باشا

أخبارك يا بوب وأهرامك .. ممكن تجيب بييبسي ع شان هو الراعي للمسلسل
ههههههههههههههههههههههههههههههه

ميرسي يا بوب على كلامك الجميل وان شالله باقي القصة يعجبك

حمادة زيدان said...

رومة أو ريمان بقة اللي يريحك

استنى الجزء التاني بكرة بعون الله وبلاش عياط أمسحى دموعك يا أمال وتعالي شوفي اى حاجة بقه
ههههههههههههههههههههههههههههههه

حمادة زيدان said...

دكتورة شاهندة

وسع وسع وسع يا جدع

دكتورة شاهندة عندنا يا مرحبا يا مرحبا

أخبارك يا دكتور وأخبار جيزاوى إيه؟؟

ميرسي على الكومنت والقصة هتنتور لما تقريها
حمدالله ع السلامة للتدوين
وسلاموز بقة

حمادة زيدان said...

أنجي

نورتيني في زيارتك وميرسي لمتابعتك وعلى فكرة تالت أنجي سياتك .. أنجي هات من الاخر ... وأنجي بنوتة مصرية ... وأخيراً أنجي تمتع بالحياة

ميرسي للزيارة

حسن حنفى said...

بجد القصه اكتر من رائعه

وللاسف ده بيحصل فعلبا في بيوت كتير ه

وبتجبرعلي كده من الفقر

حمادة زيدان said...

حبيبي حسن

إيه يا بوب اخبارك ايه ... يارب الجزء التانى يعجبك يا ريس ورمضان كريـــــــــــــــــــــــــــــم